تداولت مصادر ذات صلة بمتابعة أخبار العقارات في دبي، معلومات وتفاصيل جديدة حول ملامح أولى مراحل عمل المشاريع السكنية ضمن المخطط الجديد لتطوير نخلة جبل علي، والتي من المقرر أن تبدأ في سبتمبر المقبل، وستركز على إنشاء 801 فيلا فاخرة تمتد على 8 سعفات من جزيرة النخلة، ويستهدف هذا المشروع والصرح الضخم تعزيز القطاع العقاري بدبي وتوفير مجموعة متنوعة من الخيارات السكنية الفاخرة للمواطنين، ولذلك نسلط الضوء تالياً على أبرز الملامح للمشروع.
ملامح مخطط تطوير نخلة جبل علي الجديد
المخطط الجديد ضمن مشروع تطوير نخلة جبل علي يشمل العديد من التفاصيل المهمة ومن أبرزها الآتي:
- سوف يتم إنشاء 801 فيلا فاخرة في المشروع.
- تُوزع هذه الفيلات كما هو متوقع على 8 سعفات من النخلة.
- قيمة عقود الإنشاء للمرحلتين الأولى والثانية تبلغ 9.3 مليار درهم.
- تبدأ أعمال الإنشاء في سبتمبر المقبل.
- مساحة نخلة جبل علي تمتد على مساحة 13.4 كيلومتر مربع.
- سوف تضيف نخلة جبل علي ساحلاً إضافياً بطول 110 كيلومتراً لمدينة دبي.
- يتضمن المشروع أيضاً أكثر من 80 فندقاً ومنتجعًا وخيارات واسعة من مرافق الترفيه والاستجمام.
- رُوعي في تصميمها أن تكون صديقة للبيئة.
ومن المتوقع أن تشمل المرحلة الأولى (سبتمبر) بناء نحو الـ465 فيلا موزعة على 4 سعفات كما يلي:
- 176 فيلا مكونة من 5 غرف.
- 169 فيلا مكونة من 6 غرف.
- 120 فيلا مكونة من 7 غرف.
- 88 فيلا في السعفة P.
- 106 فيلل في السعفة O.
- 128 فيلا في السعفة N.
- 143 فيلا في السعفة M.
بينما المرحلة الثانية (ديسمبر) ستتضمن بناء 336 فيلا موزعة على 4 سعفات كالآتي:
- 116 فيلا مكونة من 5 غرف.
- 100 فيلا مكونة من 6 غرف.
- 120 فيلا مكونة من 7 غرف.
- 138 فيلا في السعفة L.
- 111 فيلا في السعفة K.
- 67 فيلا في السعفة J.
- 20 فيلا في السعفة I.
مشروع يجمع بين الاستدامة البيئية والحداثة المعمارية
وتتكون “جزيرة جبل علي” من عدد سبع جزر بحيث تربطها معاً لتشكل تصميم النخله وتراعي بشكل كبير الاستدامة البيئية، ومن بين الجوانب المهمة في التصميم ما يلي:
أولاً: استخدام مصادر الطاقة المتجددة لتوليد جزء من الطاقة المستهلكة، ويستهدف أن تمثل حوالي 30% من إجمالي الطاقة المستخدمة في المرافق العامة للمشروع.
ثانياً: وضع قواعد صارمة للحفاظ على بيئة البحر والمحافظة على التوازن البيئي، متوافقة مع المعايير والنهج المستخدمة بدبي والإمارات العربية المتحدة ككل للحفاظ على التنوع البيولوجي والحفاظ على الحياة البرية.
ثالثاً: نشر وحدات لجمع المواد القابلة للتدوير في مختلف أجزاء النخلة، وذلك من أجل تعزيز جهود إعادة التدوير والحد من النفايات.